موقف غريب

  • الكاتب : q8_failaka
  • / 2023-12-11

السلام عليكم 

 

موقفي الغريب هو لما كنت صغيرة كنت لما أزعج أمي باللعب وعدم الرغبة بالنوم

 

كانت تخوفني في أبو عيون الحمر 

 

وكنت أخاف وأنام بسرعة لأني كنت أتخيل إن شكله مخيف وصوته عالي ومرعب 

 

وأسنانه طويلة وشعره مغطي وجهه 

وأنه ياكل الأطفال

 

بس لما كبرت اكتشفت إنه إنسان عادي بس عينه حمرة  

التعليقات

Yara : موقفي الغريب كتير كنت بتوقع أن القصص اللي بنسمع عنها هيا مجرد روايات واكذيب لكن أنا عشت الحقيقه دي ل سعات كبيره من الليل كنت بكون حاسه بيهم وشايفه الخطوات لكن للاسف مهما حولت اصرخ او حتي اطلب النجده ده كان بيكون صعب اوقات كنت بشوفهم وهما بيعيشو حياه طبيعيه زينا أنا كنت بعاني علشان اقنع اللي حوليا اني عايشه معاهم حقيقي وان دي مش اوهام
Samr : كنت طالبة جامعية حينها في السنة الثانية تخصص صحافة و إعلام. كان لدينا مؤتمر صحفي كتدريب لنا. دام أربعة ساعات. و قد تأخر الوقت. إنتهى المؤتمر و أخذت سيارة أجرة للعودة إلى المنزل. كان شتاء و الظلام حالك. ركبت السيارة و مضت عشرة دقائق. حينها شعرت أن هناك أمر مريب. فهذه ليس طريق العودة إلى البيت. إستطردت و قلت قد يكون هناك طرق أخرى. عادي. مر الوقت قليلا إلى أن لاحظت أننا بدأنا نبتعد عن المدينة و ندخل في طرق ملبدة و كأنها الضواحي. جف الدم في عروقي و أنا التي حين تعيش مواقف صعبة أتجمد في مكاني و لا أقوم بردة فعل إلا حين ما استوعب فعلا ما يحدث. و دون أن أنطق بحرف.. قال لي سائق الأجرة بصوت هامس يقشعر له الأبدان " ما بالك ؟؟ سنستمتع معا كثيرا" ثم سمعت صوت "تك" لقد أقفل هذا الحيوان القذر أبواب السيارة. حينها أطلقت صرخة مدوية و بدأت أحاول فتح باب السيارة و أحاول أن أصنع جلبة داخل السيارة. كان شعوري حينها لا يوصف و لا يُفسّر. كنت أتلو الآيات القرآنية و لساني يلهج بذكرى الله. و لكن حصل ما أراه معجزة لحد اليوم. أوقف السيارة و صرخ في وجهي قائلا "أخرجي" كان من الممكن أن يواصل ما بدأه فالطريق فارغ و مظلم و لكنه لم يفعل. نزلت مسرعة وكنت أرتعش من الخوف حرفيا … لم أكن أشعر بقدمي. كان الظلام دامس و حولي تراب و نباح الكلاب تعلو. لم أعرف يميني من يساري. و لكني مضيت أمامي. لا أذكر المسافة و لا كيف قادتني قدماي… فقد وصلت إلى محطة بنزين… وقفت هناك أن أنتظر أن تأتي سيارة أجرة أخرى. محاولة أن أتجاهل المعاكسات من عمال المحطة. إلى أن أتت سيارة بعد حوالي نصف ساعة. ركبت السبارة و دللته على المنزل. كنت أرتجف. سألني ما بي؟ عندها و بهذا السؤال البسيط و كأن شلال و قد هبط من عيناي. حكيت له ما جرى و أنا أبكي. صرخ السائق و بات يسب و يشتم "كيف له أن يفعل بك هذا ؟ إنه مجرم. أ لم تحاولي أن تعرفي بيانات لوحة السيارة ؟ و الله لو عرفته لضربته بشدة..الخ الخ الخ. رجعت إلى البيت و قد وجدت عائلتي تنتظرني خائفين و حائرين. إبتسمت و قلت لهم أن المؤتمر كان مفيد جدا لدرجة أني نسيت نفسي. و أن يومي كان رائعا. ثم دخلت غرفتي و خبأت نفسي داخل الغطاء و نمت بملابسي. و لم أذهب إلى الجامعة لمدة خمسة أيام. أردت أن أنسى الصدمة. ملحوظة: هاتفي كان مغلق لأن البطارية نفذت لهذا لم أستطع أن اتواصل مع أحد.
Mysan zyad : سنعود ثمانية سنوات إلى الخلف حيث كانت أصوات القصف تتعالى في ســوريــا. كنا في المدرسة وفجأة أصبح الوضع كارثي وبدأت قنابل وقذائف تنزل بشكل عشوائي. كنت ألعب مع صديقاتي في باحة المدرسة وفجأة لمحت شيء كبير يطير في السماء، لم ألقي له بالاً وأكملت اللعب وإذ بها قذيفة هاون تنزل على الأرض مباشرة يفصلني عنها متر ونصف المتر فقط. أصبحوا الطلاب يصرخون بهستيرية والمعلمون ركضوا إلى الخارج ليشاهدوا ما حدث كل الذي اذكره أنني كنت اركض اركض واهرب الى البعيد اريد ان ابتعد عنها أقصى ما يمكن. ولله الحمد كانت حماية الله لنا أقوى من كل شيء ولم تتفجر وإلا لم تروني الآن اكتب معكم. 🙏🏻🖤 موقف يعود دوماً إلى ذاكرتي
سلمي : كنت متعوده ديما اني امسك تلفوني لفتره طويله بليل ومره كنت فاتحه انستجرام عادي وفجاءه محرك البحث وكل البوستات اللي بتظهر ليا عن الجن وعبده الشياطين وغير كدا كانت بتتكتب الأسماء بحروف ولغه غريبه وقتها رميت التلفون من ايدي وجريت اقول ل ماما اللي حصل معايا وان اخر حاجه كمان كانت شغاله عليه هوا أصوات وكلام غريب رجعت لكن كان التليفون في حاجه غريب وكلو والع الفكر اني لما رميته مكنش علي شاحن او فيه اي توصيل بكهربا تخليه يوصل ل الحاله دي ده موقف حصل حقيقي معايا ول الوقت ده محدش مستوعب اللي حصل او السبب
مريم فتحي : موقفي هوا اني من الناس اللي بتخاف من الضلمه لاني طول الوقت حاسه اني مش لوحدي أن فيه حد حوليا وفي كل خطوه معايا واحيانا بحس بده واسمع انفاس
يسرا : كنت راجعه من الدرس مع صحابي وفجاء صحبتنا وقعت مننا علي الارض وبدءت في الصراخ محدش كان عارف السبب حولنا أننا نخدها البيت ونهديها ونعرف اي السبب لكن مكنتش بترد علي اي حد مننا وفقده النطق لوقت طويل واول حاجه قالتها لما اك
يسرا : كنت راجعه من الدرس مع صحابي وفجاء صحبتنا وقعت مننا علي الارض وبدءت في الصراخ محدش كان عارف السبب حولنا أننا نخدها البيت ونهديها ونعرف اي السبب لكن مكنتش بترد علي اي حد مننا وفقده النطق لوقت طويل واول حاجه قالتها لما اكلملت خلوهم بسيوني في حالي حرام
سما : انا بشتغل في مستشفى وكنت بتاخر في دوامي لوقت طويل وفي مره جت حاله تعبانه جدا وكانت حدثه كبيره ل شاب صغير داخل الاهل والكل منهار وفجاءه طلع الدكتور منهار انه حاول ينقذ لكن كان امر ربنا اكبر وفقد المريض رجعت اليوم ده منهاره وطول طريقه بفكر اذي هتعدي عليهم اول ليله وانا ماشيه وقعت لكن حسيت بحد بياخد ب ايدي ويقومني قومت وشكرته وكملت طريقي روحت منهاره ورجعت شغلي الصبح كانت الاهالي مستنيا الجنازه وتصريح الدفن ورحت ل امه حولت اني اوسيها كانت حضنه صورته وبتبكي لما خلصت الاوراق وطلبت تشوفه اخت منها الصوره علشان يدخلوها ليه لكن الصدمه ان صاحب الصوره هوا نفس الشخص اللي كان في الطريق لما وقعت
Sabreen : انا موقفي كان فوق الغريب لاني ديما كنت بحب اتعامل مع الناس واتعرف عليهم في وقت قليل بس ده مكنش عامل مبشر وفي مره كنت خارجه من كورس ومعايا زميله ليا اتعرفت عليها من فتره صغيره منكرش ان طول تعرفي عليها كانت مواقفها كلها غريبه معايا حتي ردود الكلام لكن اكتر موقف صدمني اني في يوم كنت معزومه عندها ولما قدمو ليًا الاكل كانت كلها لحوم نيه استغربت واعتبرت ان دي اهانه لكن سكت كنت متوقعه انهم لا مش هياكله ده وازي كدا لكن لقيت الكل بياكل عادي قرفت وقمت بسرعه دخلت الحمام وانا جوه سمعت كلامهم ل بلغه غريبه وصوت ضحكهم غريب وعالي كل اللي كان في بالي وقتها ازي اطلع من هنا بسرعه ل بيتي وطلعت حولت اخد الشنطه. وخرجت من غير ما حد يشوفني رجعت رنت عليا لكن مسحت رقمها وقطعت علاقتي بيها
Ahmed Mohamed : حصل لي قبل ثلاث سنين وأنا صادق مما اقول والله على ما اقول شهيد نحن نسكن عمارة اربعة طوابق وانا اسكن في الدور اللثاني في ليلة خميس على الجمعة ، بعد منتصف الليل ، تقريبا الساعة 2 فجرا ، طلعت السطوح لكي احرك طبق الستلايت اثناء ما كنت مشغولا بتحريك الطبق ظهرت فجأة قطة سوداء وظلت تموء امامي لحوالي دقيقة ثم اختفت والعماره ليس فيها قطط ، قلت لنفسي عادي ربما تكون أتت من منازل الجيران بعدها بدقائق وبينما انا اعمل على الطبق أحسست بشيء يشد ملابسي ، كأنما يد تسحبني للخلف رغم اني لوحدي على السطح .. في الحقيقة خفت واستعذت بالله من الشيطان وقرأت آية الكرسي ثم وقفت مرعوبا انظر حوالي وهممت بالنزول وفيما انا انزل نظرت الى العماره التي امامنا فرأيت شيء أبيض على شكل انسان واقف على سطح تلك العمارة ثم فجأة طار! وبلمح البصر اصبح قرب الجبل ، ظللت انظر اليه واراقبه حتى وصل الى الجبل واختفى والجبل يبعد عنا قرابة 800 متر
Mona amin : كت تحت مسؤولة .. لا اعرف كيف اصفها … جميع مهامها في العمل هي ايذاء الاخرين .. الا إنا .. فقد كانت تحبني كثيرا .. في يوم وضعتني في مرقف صعب حيث طلبت مني ان اشهد زورا ضد موظفة فرفضت حينها .. تركت كل الناس .. واصبحت انا هدفها الوحيد .. بذلت كل جهودها لتحطيمي ومن ضمن هذه الامور .. انه عندما جاء وقت التقييم السنوي .. قدمت كل اعمالي في ملف ضخم جدا .. واعتنيت بهذا الملف كثيرا .. بحيث لم تفتني شاردة ولا واردة كي لا تمسك علي ممسك عندما قدمته لها .. تصفحته في دقيقة .. وبدأت تشطب على الاوراق بشكل عشوائي .. وقالت لي ان جميع اهدافي مرفوضة ( علما بإن الاهداف وضعتها بالتعاون معها ) واعطتني مهلة اسبوع كي اقدم ملف جديد بأهداف جديدة واثباتات على انجازها في اليوم التالي اتصلت بي صباحا على مكتبي وقالت لي بأنها تريد الملف بعد ساعة تخيلوا معي .. يجب ان اضع ٥ إهداف جديدة .. تستغرق سنة لانجازها .. ويجب ان اعمل على تحقيقها واقدم اثباتات على انجازها خلال ساعة جلست في مكاني منهارة .. لم اكن قادرة حتى على التفكير .. فقط في حالة صدمة .. وانا في تلك الحالة .. إذ بي إشم رائحة زكية لم أشمها في حياتي قط .. كنت حينها في عالم آخر من الحزن ومش مركزة .. لكن بعد لحظات .. استوعبت انني اصلا لدي حساسية من العطور .. وأن العطور تسبب لي نوبة كحة شديدة .. لكن هذه الرائحة لم تسبب لي شيئا ثم بدأ عقلي يستوعب اكثر .. ويستفسر عن مصدر هذه الرائحة والتي كأنها رائحة من الجنة .. فلا يوجد أحد معي في المكتب .. والمكاتب التي حولي في نفس الممر خالية .. لأن معظم الموظفين في اجازة الصيف قمت من مكاني وبدأت اخرج لابحث عن مصدر هذه الرائحة الجميلة .. ولكنها اختفت .. عدت لمكتبي .. لا رائحة .. فقط الرائحة عند الكرسي الذي اجلس عليه .. نسيت المهمة التي علي انجازها .. وتحولت لكلب بوليسي يبحث عن مصدر هذه الرائحة الجميلة .. لم يكن لها وجود سوى الكرسي الذي اجلس عليه حقيقة لم اجد تفسيرا .. ولكنني فسرتها حينها بأنها اشارة من الله ألا احزن .. وكأن بهذا التفسير نفسي هدأت واطمأننت.. وفورا .. فتحت الكمبيوتر وبدأت اكتب اهداف جديدة واضع اثباتات كاذبة على تحقيقها وفعلا خلال ساعة قدمت ملفا لا يزيد عن ١٠ صفحات ملفقة وركيكة لا قيمة لها قدمت لها الملف .. لم تفتحه .. وامسكت ورقة التقييم ووضعت لي ( مقبول ) … ولأول مرة احصل على هذا التقدير في حياتي عندما حكيت لموظفين عن قصتي مع هذه الرائحة.. وجدت منهم نظرات مجاملة مع ايماءات رأس بسيطة.. وبلا تعليق .. وكأنني اقول كذبا
مروه امين : بيت الاسرة بجوار مسجد كبير وأنوار المسجد تضئ حجرتي من النافذة وانا اكبر اخوتي ونحن ستة و في شهر رمضان كنت في الثانوية العامة وامي في مكة للعمرة وفجأة ليلا بعد السحور وانا سهرانة اذاكر اتصل بي الاهل من الارياف يطلبون كبير الاسرة فقلت انا فأخوتي صغار وامي وابي ليسوا بالمنزل ويطلبون رجل فاقول اخي الاصغر نائم ما الامر ؟ قال مات والدك وهو في جنازة خاله تعالوا صباحا للدفن والغسل ماذا من انت ماذا تقول عن ابي هل قتلتوه اتصلت بخالي وجدته يبكي فاتصلت بعمتي وجدتها تبكي دخلت لأنام وانا منهارة فماذا اقول لأخوتي وهم ناىمون معي بالحجرة لانهم خائفون لعدم وجود الوالدين جلست انظر لهم وابكي وغمضت عيني لم انم فقط اغمضتها حتى احسست بيده الحنونة تمسك اكتافي وفتحت عيني رأيته يقبلني في جبهتي ولساني لم ينطق ورأيته يقبل اخوتي جميعهم ويمسح على رأسهم وانا لا استطيع النطق وفجاة أذن الفجر وطارت روحه من النافذة المفتوحة نحو اضواء المسجد وصرخت بابا بابا صحا اخوتي على ندائي وصراخي وعرفوا مني انه مات وبعدها جاء الاقارب ليأخذونا لنراه قبل الدفن لم اكن نائمة ولم اكن احلم انه ابي فعلا
ابتهال : https://www.facebook.com/reel/518392437133698?s=yWDuG2&fs=e&mibextid=Nif5oz
ابتهال : كنت مآجر شقه في زايد وصحيت من النوم لقيت كآئن رفيع الكتفين اسود ينظر الي من تحت رجلي وعند قيامي لافتح النور شممت رائحه قذره جدا في الغرفه وكنت اعرف انه موجود من رائحته بعد ذلك فاقرآ ما تيسر من القرآن حتي تختفي الرائحه والله علي ما اقوله شهيد
ابتهال : كنت مآجر شقه في زايد وصحيت من النوم لقيت كآئن رفيع الكتفين اسود ينظر الي من تحت رجلي وعند قيامي لافتح النور شممت رائحه قذره جدا في الغرفه وكنت اعرف انه موجود من رائحته بعد ذلك فاقرآ ما تيسر من القرآن حتي تختفي الرائحه والله علي ما اقوله شهيد
ابتهال : كنت مآجر شقه في زايد وصحيت من النوم لقيت كآئن رفيع الكتفين اسود ينظر الي من تحت رجلي وعند قيامي لافتح النور شممت رائحه قذره جدا في الغرفه وكنت اعرف انه موجود من رائحته بعد ذلك فاقرآ ما تيسر من القرآن حتي تختفي الرائحه والله علي ما اقوله شهيد
عبدالحميد : اليوم صار لي موقف غريب جداً، من أغرب المواقف إللي صارت لي بحياتي، أول مرة أتمنى من كل قلبي إني أكتب تويت ويوصل لأكبر عدد من الناس، أول مرة أكون ببدأ بثريد وبداخلي أسأل: كيف أقدر أجذبهم لقراءة الكلام ونشره، هذا الثريد مهم جداً جداً يا أصدقاء وأتمنى من كل قلبي إنكم تنشرونه! أرجوكم.
عبدالحميد : اليوم صار لي موقف غريب جداً، من أغرب المواقف إللي صارت لي بحياتي، أول مرة أتمنى من كل قلبي إني أكتب تويت ويوصل لأكبر عدد من الناس، أول مرة أكون ببدأ بثريد وبداخلي أسأل: كيف أقدر أجذبهم لقراءة الكلام ونشره، هذا الثريد مهم جداً جداً يا أصدقاء وأتمنى من كل قلبي إنكم تنشرونه! أرجوكم.
Eslam Elgaml : اليوم صار لي موقف غريب جداً، من أغرب المواقف إللي صارت لي بحياتي، أول مرة أتمنى من كل قلبي إني أكتب تويت ويوصل لأكبر عدد من الناس، أول مرة أكون ببدأ بثريد وبداخلي أسأل: كيف أقدر أجذبهم لقراءة الكلام ونشره، هذا الثريد مهم جداً جداً يا أصدقاء وأتمنى من كل قلبي إنكم تنشرونه! أرجوكم.

للتعليق يجب عليك تسجيل الدخول اولا