في فترة من الفترات برع أحد الشباب الذين يصطادون العقارب و يبيعوها ب الالاف الدولارات لشركات الادوية. فقام أحد الغرباء بطرق الباب ليخرج الشاب فوجد فتاه ورجل اجنبي ابيض بلحية طويلة وقبعة ذات اللون السكري. ويطلبون منه أن يصطاد لهم عقارب بأسعار مضاعفة من أحد الوديان المليئة بالجن. يصمت الشاب ويتركهم ليجري علي بيت صديقة ليعرض عليه الأمر ليلاقي رأيه متزمد بالرفض على الرغم من المبالغ العالية التي سيجنوها. وبعد محاولات وافق الشاب ان يذهب مع صديقه للصيد وأعدوا معداتهم وذهبوا حتى وصلوا للوادى الملعون. واتفق الاجنبى أن يخيموا الليلة لينامو ثم يبدأو العمل في النهار. وبعد ساعات وجد أحد الشابين أن صديقه قد سُحب من الخيمة وتم ربطه ليجدهم رموه في أحد الآبار كقربان. ويختبئ الشاب حتى يجد فرصة للهرب ثم يذهب لكبار البلد ليحكي لهم الامر. ليجدهم يصيحون في وجه الشاب ويسألونه عن أوصاف الرجل الأجنبي والفتاة وبعد ان يصفهم لكبار البلد يتفاجئ بأن الرجل الاجنبي كان موجود بالفعل و توفي منذ زمن بعيد في ذلك البئر. ويعيش الشاب حتى الآن في أحد المصحات الخاصة بمشاكل القوى العقلية
التعليقات
للتعليق يجب عليك تسجيل الدخول اولا