ذات الرداء الأزرق!
- صديقة مخلصة لنادي الخبايا
إنها في ولادة ابنها الأولاني جت ظروف الولادة إنها تروح مستشفى عشان تولد قيصري..
دخلت أوضة العمليات وبعد لما خلصت الولادة ودخلت أوضتها في المستشفى، بتقول إنها طول ما هي في البنج، كانت شايفة قدامها واحدة ست لابسة زي فستان أزرق، وشايلة طفل صغير على ايدها ملفوف في ملاية صفراء، وعمالة تطبطب على ظهره، وهي بتبصلها.
لما فاقت من البنج كان لازم تبات ليلة في المستشفى..
بالليل صحت على حد بيمد ايده ويصحيها، فكرت إنه هيكون جوزها أو والدتها اللي بايتة معاها..
لما فتحت عينيها، شافت الست اللي شايلة الطفل الصغير.. كانت قاعدة جنبها على السرير..
خافت جدا لدرجة إنها مبقتش قادرة تفتح بوقها، بعدين الست دي أو الشبح مشي في الأوضة لغاية لما وصلت للنونو اللي كان جوه سرير صغير ووقفت قدامه..
بتقول صاحبة التجربة إنها حاولت تقوم لكن جسمها كان متجمد.. وبتقول كمان ان الست دي فضلت تبص لابنها كثير قوي، وبعدين وبعدين مدت ايديها ومسكته من ضهره.. النونو فضل يصرخ ويتلوى
وبعدها اختفت..
تاني يوم سألت الممرضة، وحكتلها عن اللي حصل..
الممرضة قالت لها إن السرير اللي هي نايمة عليه ده كان ماتت عليه واحدة ست من حوالي شهرين وهي بتولد..
أما النونو فالغريب ان ظهرت وحمة على ضهره مكان مسكة الست، بالرغم من إنه لما اتولد مكنتش موجودة
التعليقات
للتعليق يجب عليك تسجيل الدخول اولا